نزلت الدرج الحجري بطريق جديدة , نزل خلفها يراودها , دنى منها همس في اذنيها قال :وين الزين , تعبنا معاه ؟ صادف ان نزلت الرصيف , كانت عربة البوليس في دورية عادية , اوقفت السيارة ترجل الشرطي قدم لها التحية وقال : تحت امرك حضرات النقيب ….قالت : الزين يحب يرتاح .
رد ..لا لا حرمت احبك
وشم الذاكرة
عند سور سجن الكدية , وقف يرمق نوافده , تحجرت دمعة بين هذبيه تذكر , تيبست قدماه في الأرض ’ دفعه الشرطي قائلا : ارحل .تحررت دموعه جثى على ركبتيه , قبل الأرض وقال :حتى يرحل سجن الكدية !!!!
خطأ غير مقصود
اسرع يلهث , والحافلة تسير ’ قفز داخلها ’ بعد نصف ساعة صاح : انا لست ذاهبا الى الحراش
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق